فوائد ركوب العجل (1) “رياضة ركوب الدراجات مفيدة لجسم الإنسان كله، فهي تعمل على تنشيط الجهاز القلبي الوعائي، ومن ثمّ تقلل من خطر الإصابة بالأزمات القلبية وارتفاع ضغط الدم. (2) تعمل على تقوية عضلات التنفس وتحسن من عملية التمثيل الغذائي للسكر والكوليسترول بالدم”. (3) تفيد إحدى الدراسات بأن ركوب الدراجات الحفاظ على وزن معتدل وتقليل معدلات الإصابة بأمراض القلب. (4) يساعد ركوب الدراجات علي تقليل نسبة الوفيات بمقدار 40 في المئة
. (5)تشير دراسات إلى أن راكبي الحافلات العامة وسيارات الأجرة والعربات الخاصة، يستنشقون هواء ملوثا بفعل عوادم هذه المركبات أكثر بكثير من راكبي الدراجات وبالتالي فإنها تحافظ علي سلامة الرئتين. (6) تحافظ على المفاصل، مقارنةً برياضة الجري مثلاً، حيث يتحرر الجسم من ثقل وزنه أثناء الحركة بخلاف ما يحدث أثناء الجري. (7)ركوب الدراجات بالهواء الطلق في الصباح الباكر يُسهم برفع الحالة المزاجية للإنسان. وعن فائدة ذلك، أوضح مارتن هاله قائلا “تتناسب رياضة ركوب الدراجات مع الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في المفاصل، حيث يقع وزن الجسم بأكمله عند ممارستها على مقعد الدراجة، وليس على الركبتين، ومن ثمّ لا تتأثر مفاصل الركبتين”. (ومن ناحيته، أكد أخيم شميت من الجامعة الرياضية الألمانية بمدينة كولونيا، أن ركوب الدراجات في الهواء الطلق بالصباح الباكر مثلاً يُسهم في رفع الحالة المزاجية للإنسان ويقلل من تعرضه للضغط العصبي. وقال أيضا “يتسنى للإنسان مشاهدة الكثير من المناظر الطبيعية عند ركوب الدراجات، مما يُسهم بالطبع في تهدئة أعصابه”. (9) انخفاض الوزن منظمات الرعاية الصحية في جميع انحاء العالم تحارب كل يوم وباء البدانة الذي ينتشر كالنار في الهشيم في كل بقاع الارض إذ أن ركوب الدراجات الهوائية هو نشاط رياضي هوائي الذي ينشط جهاز القلب والاوعية الدموية – الرئة والعضلات الكبيرة في الجسم، الا وهي عضلات الساقين. في مثل هذا النشاط هناك بذل طاقة عالي ( حرق سعرات حرارية ) والذي يساعد على تكوين توازن سلبي في السعرات الحرارية لدى المتدرب ولخفض الوزن. (10) أبحاث أجراها مجموعة من خبراء التربية الرياضية أثبتت أن ركوب الدراجات يساعد علي التقليل من التوتر وعلاج بالإضافة إلي تحسين نسبة الأوكسجين التي يستنشقها الإنسان
الإثنين 23 مايو 2016 - 16:26
ومن ناحيته، أكد أخيم شميت من الجامعة الرياضية الألمانية بمدينة كولونيا، أن ركوب الدراجات في الهواء الطلق بالصباح الباكر مثلاً يُسهم في رفع الحالة المزاجية للإنسان ويقلل من تعرضه للضغط العصبي.